00441612250225
سلة الخير
-

حملة الشتاء

الشتاء على الأبواب من جديد ,وقع في براثنه قرابة 75 مليون شخص في العالم بعد أن سلبهم الفقر والحروب والنزاعات والكوارث القدرة على مواجهته.

تبرع الآن

135 دولاراً - توفّر طرد الشتاء الملحّ لعائلة في أفغانستان حيث يعيش 97٪ من السكان في فقررٍ مدقع.

60 دولاراً- توفّر طرداً يحتوى على بطانية ومرتبة لشخصٍ في المغرب.

55 دولاراً- توفّر طردَ الشتاء الملحّ لأحد العائلات المتضررة من الفيضانات في باكستان.

150 دولاراً- توفر طرد الشتاء لعائلة فلسطينية في قطاع غزة.

245 دولاراً- توفر طرد الشتاء الضروري لأحد النازحين والمتضررين من الحرب في اليمن.

هناك ملايين البشر حولنا يصارعون فصلاً قاسياً وقارساً لا يجدون فيه ملابس تدفئ أجسادهم الهزيلة من البرد، ولا طعاماً يمدّهم بالطاقة والحرارة.

هذا الفصل هو من أشدّ أوقاتِ العام قسوةً على الأطفال، لا سيما أولئك الذين يعيشون في الشوارع ويتعرضون لمخاطر البرد والجوع والإصابة بأمراضٍ مثل الأنفلونزا والالتهاب الرئوي والتي يمكن أن تكون قاتلة.

وفيه تتعرض الفئات الأكثر ضعفاً بشدة للإصابة بأمراض خطيرة، لا سيما الأطفال والنساء وكبار السن، حيث لا يتمكن الكثير منهم من الوصول إلى الرعاية الصحية.

نحن بحاجةٍ ماسة لمساعدتكم ودعمكم لتوفير الإمدادات الضرورية لفصل الشتاء، من بطانيات ومراتب وملابس ومدافئ وقود، لمن هم في أمس الحاجة إليها.

في هذا العام، ستكون حملاتنا موجهة إلى حيث تشتدّ الحاجة إليها في عددٍ من الدول: أفغانستان، المغرب، باكستان، فلسطين، اليمن.

في المغرب وأفغانستان، حيث ضربت الزلازل والهزات الارتدادية البلدين وخلفت وراءها آلاف الضحايا ما بين قتيلٍ وجريح، وعشرات آلاف المحتاجين الذين فقدوا بيوتهم وممتلكاتهم وباتوا في أمسّ الحاجة للمساعدة.

في باكستان التي لا تزال تعاني من تداعيات الفيضانات المدمرة التي غمرت ثلث البلاد وخلفت وراءها آلاف الضحايا وعشرات آلاف المحتاجين المشردين.

وفي فلسطين، ووتحديداً قطاع غزة، الذي يمرّ بأوقاتٍ عصيبة وفظيعة في الحرب التي لم ترحم البشر ولا الحجر،

ولا يزال اليمن يعاني من أسوأ أزمة إنسانية في العالم نتيجة سنواتٍ من الصراع العنيف، ويفتقر الناجون هناك إلى الموارد اللازمة التي تكفل لهم استعدادهم بشكل مناسب لفصل الشتاء.

تبرع سريع

اختر العملة ومبلغ التبرع

من فضلك أدخل مبلغ آخر

$

ماذا حققنا في حملة الشتاء الماضي؟

منذ سنوات طويلة ونحن نقدم الدعم لمحتاجيه في فصل الشتاء، وفي الشتاء الماضي استطعنا:

  • تقديم المساعدة لنحو 234,420 شخصاً حول العالم.
  • إيصال الدفء إلى 122,304 أطفال.
  • مددنا العون لأكثر من 5000 أسرة من الأشد احتياجًا في المناطق المنكوبة والفقيرة.
  • وفّرنا كسوة الشتاء لأكثر من 2000 طفل يتيم خلال الفصل القارس، حتى لا
    تجتمع عليهم قسوة الشتاء وقسوة اليُتم.
  • كما زادت تبرعاتكم نسبة المستفيدين 20٪ عن الأعوام السابقة لذلك العام.
  • انعكست زيادة تبرعاتكم السخية على الوصول لعدد أكبر داخل 10 مناطق حول
    العالم، في مقدمتها غزة وفلسطين وسوريا والسودان والصومال والعراق
    وباكستان.

ماذا نستهدف في حملة الشتاء 2024؟

  • توصيل الأغطية والبطانيات والملابس الشتوية إلى أهلنا في المناطق الفقيرة والمتضررة.
  • إنشاء مطابخ خيرية تقدم الوجبات الدافئة والمغذيّة، والحساء الساخن
    والمشروبات التي تهوّن البرد القارس، للأسر الفقيرة والمتضررين من
    النازحين واللاجئين والمحتاجين.
  • توفير مراكز إيواء مجهزة بمقومات المعيشة الآدمية الكريمة، بما في ذلك
    أجهزة التدفئة، والبنية التحتية الصحية، التي توفر بيئةً آمنة للمتضررين واللاجئين.
  • تنظيم حملات طبية ميدانية لتوفير الرعاية الصحية والأدوية للأفراد في
    المناطق النائية والمحرومة.
  • النجاح في تحدٍّ خاص ونادر؛ بتلبية الاحتياجات الضرورية العاجلة مع دخول فصل الشتاء بقوة إلى قطاع غزة المدمّر، الذي يفترش أهله الأرض ويلتحفون السماء بين صقيع قارس.

الشتاء يقتل

عطاؤك لحملة الشتاء

تبرعك الآن لا يعني فقط توفير احتياجات أساسية من أغطية وملابس وغذاء ودواء ومأوى للمحتاجين والمتضررين في أماكن فقيرة ومنكوبة حول العالم، وإنما يعني ما هو أعمق من ذلك بكثير، حين تمنح من قلبك الكريم وعطائك السخيّ، ما يُشعر إنسانًا يرتجف من البرد، بالدفء، الذي يعد أكبر أحلامه في تلك الليالي المؤلمة، فيكون "الدفء" وحده هو ما يجمعكما، ولغة التواصل الأكثر رحمةً وحرارةً بين إنسانٍ وإنسان.

لماذا حملة الشتاء؟

انطلاقًا من قيمنا الإنسانيّة في التكافل والتراحم، نواصل جهودنا بفضل عطائكم السخيّ، لإغاثة المنكوبين في مناطق مختلفة من العالم، لإمدادهم عبر حملة الشتاء بالدعم الذي يحتاجونه، ضمن البنود التالية:

  • كسوة الشتاء: بتوفير مسلتزماتهم كافة من البطانيات والمعاطف وغيرها، وحتى الجوارب والقفازات المصنوعة من الصوف.
  • المأكل والمشرب: نحرص على توفير الوجبات والمشروبات الساخنة لهم طوال الفصل الصعب.
  • توفير المأوى: نوفر البيوت والمآوي الآمنة لمستحقيها، حتى لا تتحول حياتهم إلى كابوس طويل من الخوف والظروف المناخية الشديدة.
  • الدعم الصحي: في هذه الحالات المعيشية الرثّة، يكون المحتاجون أشد عرضةً لتقلبات الجوّ والأمراض التي يسببها، فتتضاعف المسؤولية في توفير ما يلزمهم من الرعاية الطبية الفائقة.

ضاعف تبرعاتك

  • A graphic depicting معطف وحذاء لمُحتاج في المغرب

    $65 معطف وحذاء لمُحتاج في المغرب

  • A graphic depicting حذاء لطفل في غزة

    $20 حذاء لطفل في غزة

  • A graphic depicting طرد طعام مُلِح لأسرة باكستانية

    $70 طرد طعام مُلِح لأسرة باكستانية

  • A graphic depicting مجموعة النظافة الشخصية لعائلة في غزة

    $60 مجموعة النظافة الشخصية لعائلة في غزة

  • A graphic depicting طرد طعام لعائلة يمنية

    $170 طرد طعام لعائلة يمنية

  • A graphic depicting ثمان وجبات ساخنة لعائلة فلسطينية

    $25 ثمان وجبات ساخنة لعائلة فلسطينية

مشاريعنا لهذا الشتاء

قصة نجاح دافئة من غزة

حين كان قطاع غزة يستفيق للتوّ من العدوان الإسرائيلي الذي وقع في مايو 2021، وكان الدمار الهائل يخيّم على الأسر النازحة التي خسرت بيوتها وأفرادها، كنا في هيومان أبيل نحاول القيام بدورنا الإنسانيّ في تقديم العون الضروري لأهلنا المحتاجين..

- قدمت فرق هيومان أبيل الميدانية في قطاع غزة 1793 قسيمة شتوية لتلبية الاحتياجات الأساسية للأسر المتضررة.

- قدمنا الدعم اللازم لـ1223 عائلة متضررة.

- ساعدنا بحماية 10220 إنسان من شبح البرودة والظروف المناخية القاسية.

- وفرنا كسوة الشتاء لـ683 فتاةً، و725 فتى، كانوا بحاجة ماسة للدفء.

وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا

سورة المائدة

عطاؤك رحمة وأمان.. شكرًا لأنك ستحقق لأحدهم حلمه بالدفء الآن

تبرع لحملة طوارئ الشتاء