35 إسترليني تضيء لطفل في غزة طريق العلم
ساعدنا على توفير ألواح الطاقة الشمسية في 30 مدرسة في غزة لنتمكن من إضاءة الفصول الدراسية وتشغيل أجهزة الكمبيوتر ومعامل العلوم ومرافق المياه، من أجل تحسين الخدمة التعليمية لحوالي 31,560 طفل فلسطيني.
70 إسترليني لإرسال طفل سوري إلى المدرسة
ساعد أحد أطفال سوريا الموجودين في لبنان على الالتحاق بالمدرسة. ستوفر له مصروفات المدرسة والمواصلات والزي والحقيبة المدرسية والكتب والأدوات اللازمة، وكل ما يحتاجه للاستمرار في التعلم.
قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : فَضْلُ الْعِلْمِ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ فَضْلِ الْعِبَادَةِ ، وَخَيْرُ دِينِكِمُ الْوَرَعُ.
مع عودة المدارس لفتح أبوابها أمام أبنائها مرة أخرى، بعد مرور الموجة الأخيرة من فيروس كورونا المستجد، يعيش الملايين من فقراء أطفال العالم كارثة، حتى من قبل انتشار الفيروس المستجد، حيث لا يذهب أكثر من 258 مليون طفل حول العالم للمدرسة، وملايين آخرين بالكاد يحصلون على تعليم ذي كفاءة منخفضة.
قد تسبب الوضع الإنساني المتردي في غزة في وضع التعليم في حالة طارئة. وبحسب الأمم المتحدة، لا يحصل 50 % من أطفال غزة على القدر الكافي من التحصيل الأكاديمي.
13 عامًا من الحصار والصراع غير المنتهي، قد تسبب في إهلاك النظام الاقتصادي الفلسطيني، بمعدلات من الفقر والبطالة غير مسبوقة. تستمر ساعات قطع الكهرباء لما يتعدى العشرين ساعة يوميًا، مما يؤخر إمكانية الحصول على فرصة للتعلم في مدارس غزة، ويتسبب في زيادة معدلات التسرب من المدارس.
فَضْلُ الْعِلْمِ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ فَضْلِ الْعِبَادَةِ ، وَخَيْرُ دِينِكِمُ الْوَرَعُ
محمد صلى الله عليه وسلم
يوجد الآن حوالي 488,000 طفل سوري لاجيء في لبنان، تتراوح أعمارهم بين 3 و 18 عام، وأكثر من نصفهم، ما بين مرحلة المراهقة والشباب، غير ملتحق بالمدرسة. والمدارس الحكومية بأزمة مستمرة ما بين اكتظاظها بالأعداد، وعدم قدرة الأسر على تكلفة إرسال أبنائهم للمدرسة. رغم أن التعليم هو حق إنساني أساسي، إلا أن جيلًا كاملًا من الأطفال السوريين يفقدون ذلك الحق.
مساعدتكم مهمة
لأول مرة في التاريخ، جيلًا بأكمله، حوالي 1.6 مليار طفلًا، قد أجبروا على عدم الذهاب للمدرسة بسبب انتشار جائحة كورونا. أكثر 7.9 مليون طفلًا من أشد الأطفال فقرًا حول العالم، لن يرجعوا أبدًا للمدرسة، لأنهم لم يلتحقوا بأي منها من الأساس. تستمر مأساة التعليم في الانتشار في عدة دول كواحدة من أكثر الأزمات التي تنتج عن الصراعات والفقر، والذي يجب أن نتكاتف جميعًا للتصدي لها. لا يمكن للتعليم أن ينتظر ساعد أكثر الأطفال حاجة على الحصول على التعليم. تبرع الآن!
لماذا تتبرع مع هيومان أبيل؟
عملنا خلال العامين الماضيين في العراق وسوريا وباكستان ولبنان وفلسطين، لنساعد بذلك في تحسين خدمة الوصول للتعليم في المجتمعات المهمشة والأكثر حاجة، وتضمن ذلك: